الفايروس لم يختفي والعلاج لم يكتشف ولكن كانت الفترة الماضية كافية لتنبيه الناس وتحذيرهم وترويض انفسهم ولحمايتهم إلى أن يعرفوا حجم الخطر.
الآن كل شخص مسؤول عن نفسه وحياته بعد أن عرف الخطر لتستمر الحياة بحذر
فمن الخطأ الاستمرار في أغلاق البلاد وتدمير الاقتصاد ومصالح البلاد والعباد.
*باختصار المسؤولية انتقلت من الحكومة للفرد ، فنرجوا من جميع الأفراد استشعار المسؤولية حماية لأنفسهم وأسرهم ومواطنيهم والله خير حافظ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق